آسفي اليوم : عبدالرحيم اكريطي كارثة حقيقية بكل المقاييس تلك التي أصبح يعيشها المواطنون والمواطنات الراغبون والراغبات في تصحيح امضاء وثائقهم من خلال العدد الكبير منهم الذي يظل ينتظر دوره لقضاء أغراضه، ولو تعلق الأمر فقط ببطاقة التعريف الوطنية. انها طوابير من المواطنين والمواطنات الذين اتوا من أحياء بعيدة صوب مقر الجماعة الحضرية لآسفي من أجل تصحيح امضاء وثائقهم،وهو الأمر …